عن أيِّ حبٍّ يتكلّمونْ ؟!
أزليٌّ .. ؟! أبديّْ ...؟!
تُراهُ سرمديٌّ يحبو على أرصفةِ ألجنون ْ
أوّاهُ على من عُمِيَ فيما ألغير مُبصِرونْ
قُمْ ... قُمْ من سُباتكَ يا غافلُ
ماتَت معالم الصراحة أفلا تفيقون !
تجرّع وذُق طعمَ كأسٍ أهداهُ ألمحبّون
وعِش اليومَ مع جرحٍ ستُنيسكَ لوعتهُ السنونْ
قُمْ من سباتِكَ يا غافلُ
اليومَ أدركتُ كيفَ تكونُ حيّاً في عِداد الميّتونْ ~!